كنتُ أكتب أيام الكورونا، والآن أجازف بالكتابة لك كل جمعة.
محتوى رقمي شخصي بإحالات لمحتويات أخرى ذات علاقة، أو مبتورة تماماً!
بإمكانك إلغاء الاشتراك في قائمة الرسائل متى ما بلغ منك الملل منها أو لم تحتمل مُتعتها!